كم عدد ابواب المسجد النبوي | كم عدد أبواب المسجد النبوي الشريف - موضوع

صورالملك-سلمان-ومحمد-بن-سلمان
Thursday, 16 December 2021

في بداية عهد الرسول صلى الله عليه وسلم كان يوجد للمسجد النبوي ثلاثة أبواب منهم باب الرحمة و قد زاد عدد البواب في عهد عمر بن الخطاب فأصبح ستة أبواب ، أما في عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز فقد وصل عدد الأبواب عشرون باباً، و قد أغلقت الأبواب وكان عدد الأبواب أربعة فقط حتى تم عمل توسعة للمسجد وظل يتزايد عدد الأبواب مع التوسع في المسجد ووصل حالياً عدد أبواب المسجد النبوي ما يقارب مائة باب، و لكن يوجد عدد من الأبواب القديمة والمهمة سنذكرها لكم. باب جبريل باب جبريل هو الباب الذي كان يدخل منه الرسول صلى الله عليه وسلم للصلاة بالمسجد النبوي، و قد سمي هذا الباب باسم باب جبريل لان سيدنا جبريل جاء على ظهر فرس من هذا الباب حيث أشار للرسول بالتوجه إلى قريظة، و يقع هذا الباب في ناحية الجهة الشرقية للمسجد. باب الرحمة يقع باب الرحمة في الجهة الغربية للمسجد النبوي، وكان أيضاً يسمى باب عاتكة نسبة لعاتكة بنت عبد الله بن يزيد بن معاوية، فكان هذا الباب قبالة بيتها لذلك كان يطلق باب عاتكة، أما المعروف هو باب الرحمة. باب النساء و هذا الباب مخصص لدخول النساء للصلاة و قد تم فتح هذا الباب في عهد عمر بن الخطاب. باب عبد المجيد يقع هذا الباب حالياً بالقرب من الباب الرئيسي للمسجد النبوي، و هو يقع في الجهة الشمالية للمسجد، و سمي بهذا الاسم نسبة للسلطان عبد المجيد الأول الذي افتتحه.

كم عدد سور القرأن

المسجد النبوي من أهم المساجد التي توجد في المملكة العربية السعودية ، حيث قام ببنائه رسول الأمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بالمدينة المنورة ويعد المسجد من أهم الأماكن المقدسة التي يقبل على زيارتها المسلمون، ويتميز المسجد النبوي بتصميمه المعماري الفريد وجوه الروحاني وقال قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم: « صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام » [ متفق عليه] التصميم الداخلي والخارجي للمسجد النبوي يوجد العديد من التصاميم في المسجد النبوي ومنها التوسعة التي وجدت في عهد الملك عبدالعزيز آل سعود رحمة الله عليه وكانت من عام 1370 إلى 1375 وقد شملت توسعة المسجد من جهة المبنى العثماني بالإضافة إلى توسعات لأبواب للمسجد بزيادتها إلى 19 بابًا كما تم إنشاء مئذنتان إلى جانب المآذن الموجودة فأصبح مجموع المآذن 49 مأذنه كما تم إدخال الكثير من الإنارة الكهربائية إلى المسجد. توسعة الملك خالد عام 1398 هجرية قام الملك بتخصيص الأرض التي توجد في الجن وب الغربي من المسجد للتوسع في خدمات المصلين بالمسجد ويوجد بها مظلات لتظليل الزائرين أثناء الصلاة وتبلغ مساحة الأرض 43000 متر كذلك التوسعات الضخمة التي حدثت في عهد الملك فهد بن عبدالعزيز وهي من أهم التوسعات، حيث زادت مساحة المسجد النبوي كما أصبح عدد الزائرين في ازدياد فأصبحت المساحة الكلية للمسجد بعد التوسع 384000 متر.

باب النساء: وهو باب فُتح في عهد الخليفة عمر بن الخطاب خصيصاً لدخول النساء إلى المسجد. باب عبد المجيد: وهو باب يقع في الجهة الشمالية للمسجد بجانب الباب الرئيسي له، وسمي بهذا الاسم نسبة للسلطان عبد المجيد الأول الذي افتتحه. باب السلام: وهو باب يقع في الجهة الغربية من المسجد النبوي، وهو مقابل للمكان الذي يسلم فيه على قبر الرسول صلى الله عليه وسلم. أهم ما يحتوي عليه المسجد النبوي الحجرة النبوية الشريفة: وهي حجرة السيدة عائشة رضي الله عنها قديماً، وتوجد فيها قبر الرسول صلى الله عليه وسلم، وتقع في الركن الجنوبي الشرقي من المسجد، وعليها بنيت القبة الخضراء. الروضة الشريفة: وهي مكان بين قبر الرسول وبين المنبر، والصلاة فيها خير من الدنيا وما فيها. قبر الخليفة عمر بن الخطاب وقبر أبو بكر الصديق: وهما يقعان بجوار قبر النبي صلى الله عليه وسلم.

كم عدد ابواب المسجد الحرام

المسجد النبوي الشريف المسجد النبوي أو كما يسمى الحرم النبوي هو واحد من أكبر المساجد في العالم وهو ثاني أقدس مكان بالعالم بعد المسجد الحرام في مكة المكرمة، بناه الرسول صلى الله عليه وسلم في السنة الأولى للهجرة بجانب بيته بعدما بنى مسجد قباء، ومر هذا المسجد بالكثير من التوسيعات على مر العصور بدءاً من وقت الخلفاء الراشدين وحتى قيام الدولة السعودية الحالية، حيث تمت له أكبر توسعة على مر التاريخ في عام 1994م. فضائل المسجد النبوي أحد المساجد الثلاثة التي لا يجوز شد الرحال إلا إليها؛ وهي: المسجد الحرام، والمسجد النبوي، والمسجد الأقصى. الصلاة فيه تعادل ألف صلاة في غيره. يحتوي على الروضة المباركة. يعد خير مكان يقصده الناس. من قصده وجاءه بهدف التعلم فهو كالمجاهد في سبيل الله. من صلى فيه أربعين يوماً كتبت له النجاة من النار. كم عدد أبواب المسجد النبوي الشريف في بداية عهد الرسول صلى الله عليه وسلم كان للمسجد النبوي ثلاثة أبواب فقط، وفي عهد الخليفة عمر بن الخطاب زاد عددها ليصبح ستة أبواب، أما في عهد عمر بن عبد العزيز أصبح عددها عشرون باباً، وظل عدد الأبواب يزداد مع عمل التوسيعات المختلفة للمسجد حتى أصبح عددها اليوم مئة باب، وفيما يأتي أهم أربعة أبواب كانت موجودة منذ القدم: باب جبريل: وهو باب يقع في الجهة الشرقية من المسجد، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يدخل من هذا الباب للمسجد، وسمي بهذا الاسم لأن جبريل عليه السلام جاء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم على فرس من خلال هذا الباب حين أشار إليه بالتوجه لقريظة.

4- باب السلام يوجد الباب في الجهة الغربية للمسجد النبوي ويوجد الباب مقابل لقبر الرسول صلى الله عليه وسلم ويمكن للزائرين الدخول منه إلى قبر الرسول مباشرة. خريطة أبواب المسجد النبوي والتحديثات الأخيرة فيه – التوسعة السعودية الأولى تم توسيع المسجد في عهد الملك عبدالعزيز رحمة الله عليه عام 1372 هجرية تم توسيع المسجد بمساحة 16326 متر قد شملت التوسعات باب الملك عبدالعزيز و الجهة الغربية له باب الملك سعود والشمالية تضم 3 ابواب، وتم انشاء عدد 5 مآذن يوجد منهم ثلاثة فقط توجد المآذن بجوار باب الرحمة واثنين بالجهة الشمالية للمسجد واثنين بالجهة الشرقي والجهة الغربية يبلغ ارتفاع المآذن 72 متر وضم المسجد مظلات للصلاة لزيادة المساحة للزائرين. – التوسعة الثانية السعودية تعتبر تلك التوسعة من أكثر التوسعات التي حدثت بالمسجد فقد تم العمل بها عام 1406 هجرية وكانت التوسعات شاملة جميع الأركان بالمسجد فأصبحت مساحة المسجد تشمل 98. 326 متر مربع ومساحة سطح المسجد 67. 000 متر، شملت التوسعات بالمسجد في تلك المرحلة الدور الارضي ومصلى النساء وأيضًا شملت التوسعات الأبواب والسطح وساحات المسجد والعديد من الأماكن الأخرى التي جعلت المسجد يتسع إلى الكثير من الزائرين مع كل عام.

تاريخ نشأة المسجد النبوي الشريف قام الرسول صل الله عليه وسلم ببناء المسجد بعد هجرته إلى المدينة المنورة في عام 622 هجرية وقد شهد المسجد العديد من التوسعات به بداية من عهد الخل فاء الراشدين إلى عهد الدولة السعودية، يوجد المسجد النبوي في قلب المدينة المنورة، حيث كان المسلمون في عهد الرسول قبل الهجرة يجتمعون للصلاة في وسط المدينة وعندما أتت ناقة النبي وبركت في مكان المصلين من الأنصار فأمر الرسول ببناء المسجد فيه وذلك كان في شهر ربيع الأول سنة 1 هجرية عام 622م وكانت تبلغ مساحة المسجد في ذلك العصر 1050 متر مربع وقد أنشأت أعمدة المسجد من جذوع النخل والسقف قد تم بناءه من أغصان النخيل. عدد أبواب المسجد النبوي وأماكن تواجدهم أهم 4 أبواب للمسجد النبوي الذين يبلغ عددهم 100 باب: 1- باب عبد المجيد يقع الباب في الجهة الشمالية للمسجد النبوي وقد تم تسمية الباب بذلك الاسم انتماء إلى السلطان عبد المجيد الأول، حيث أن الملك هو من قام بتشييده. 2- باب النساء من الأبواب الهامة للمسجد النبوي وقد تم إنشاء ذلك الباب في عهد الخليفة عمر بن الخطاب وقد تم تخصيص الباب لدخول النساء فقط وهو من الأبواب المعروفة. 3- باب جبريل من الأبواب الأربعة الهامين في المسجد النبوي ويوجد في الجهة الشرقية للمسجد النبوي وقد تم تسميته بذلك الاسم، حيث دخل منه جبريل عليه السلام إلى رسول الله كما أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يدخل من ذلك الباب.

خريطة ابواب المسجد النبوي - المرسال

باب رقم 62، ويسمى باب العمرة، ويقع في الساحة الشمالية. باب رقم 79، ويسمّى باب الملك فهد، ويقع في الساحة الغربية. الأبواب الهامّة في المسجد الحرام تتمثل في: الباب رقم 64، والباب رقم 70، والباب رقم 72، والباب رقم 74، ويقعن في الجهة اليسرى لباب الملك فهد. باب المروة، وباب السلام، وباب علي، ويقعن في الساحة الشرقية. باب المدينة، وباب الفاروق، وباب الحديبية، وباب القدس، ويقعن في الساحة الشمالية. باب الملك عبد العزيز، وباب حنين، وباب القرارة، وباب 74، وباب 94، وباب أجياد، وباب الصفا، وباب القرارة، وباب المدينة، وباب الفتح، وباب المروة، وباب العمرة، وباب 64، وباب 84، وهنّ أبواب خاصة لذوي الاحتياجات الخاصّة. الأئمة والمؤذينين في المسجد الحرام من أئمة المسجد الحرام: حمد حسن بن أحمد آل عباس، وأحمد حسن شحات، وعبد الحفيظ خوج، وعبد العزيز أسعد ريس، وعبد الرحمن شاكر، وحسان زبيدي، وعبد الله أحمد بصنوى، وحسن شحات، ومحمد سراج معروف، وأحمد بنصوي، ومحمد رمل، ومن مؤذنين المسجد الحرام: محمد علي شاكر، ونايف فيدة، وتوفيق خوخ، وعلي أحمد ملا، وفاروق عبد الرحمن حضراوي، وأحمد عبد الله بصنوي، ومحمد يوسف شاكر، وسعيد عمر فلاته، وحمد بن أحمد الدغريري.

المسجد النبوي، هو أحد المساجد المقدسة الهامة للمسلمين، و هو ثاني أكبر مسجد في العالم حيث يأتي بعد المسجد الحرام في المساحة، وقد ومر المسجد النبوي بعدد من التوسعات حيث يزداد عدد الحجاج كل عام، و قد تم بناء المسجد النبوي على يد النبي محمد صلى الله عليه وسلم في السنه الأولى للهجرة، عندما هاجر الرسول إلى المدينة هو و صحابته للمدينة المنورة، و كان المسجد النبوي أو الحرم النبوي في عهد الرسول بعد الصلاة يكون مكانا لدروس العلم الدينية والاجتماعية والسياسية، أول من قام بتوسعة المسجد النبوي هو الخل يفة عمر بن عبد العزيز، فقد ضم حجرة السيد عائشة رضي الله عنها التي دفن بها الرسول صلى الله عليه وسلم ، و تعرف هذه الحجرة بالقبة الخضراء و هي في جنوب المسجد النبوي. المسجد النبوي هو ثاني مسجد بعد المسجد الحرام من حيث الثواب والأجر فتكون الصلاة في المسجد النبوي تساوي ألف صلاة عما سواه من المساجد الأخرى، كما أنه من المساجد التي تشد الرحال إليها هم ثلاث مساجد المسجد الحرام ثم المسجد النبوي ثم المسجد الأقصى، و يقع المسجد النبوي في أرض المدينة التي باركها الله و بارك أهلها بقدوم سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وتشريفه لها، وكان أول مسجد أنشأه الرسول في المدينة هو مسجد قباء، وبعدها كان بناء المسجد النبوي وقد تم تحديد مكان بناء المسجد النبوي عندما بركت الناقة في أرض وكانت هذه الأرض لغلامين يتيمين فقام الرسول صلى الله عليه وسلم، بشراء الأرض منهما وبنى على هذه الأرض المسجد النبوي.