مع الخيل ياشقرا معنى | قصة المثل الشعبي مع الخيل ياشقرا - المرسال

موقف-المملكة-العربية-السعودية-من-قضية-فلسطين
Thursday, 16 December 2021

كاتب الموضوع رسالة الأسطوره 50 كبار الشخصيات عدد المساهمات: 1533 نقاط: 2711 درجة التقييم: 4 تاريخ التسجيل: 09/03/2011 الموقع: تاكي في مجلس الشورى موضوع: تفسير مثل ( مع الخيل ياشقرا) الخميس مارس 22, 2012 9:38 am || مثل || وماهي قصة ذلك المثل ويضرب في من - وسأحاول ان اقرب الصورة اكثر باستخدام الصور كما واتمنى ان تستمتعون وتجنون منه كثير الفائدة. (1) مع الخيل ياشقرا هل تعرفون قصة هذا المثل ؟ أم أن معظمنا فقط يقوله لكونه سمع به..! قصة المثل كالتالي: قيل أنه كان هناك رجل يملك مجموعة من الخيول الأصيلة وكان يدرب خيوله يوميا... فيفتح لها الاصطبلات ويطلق لها العنان في أرجاء المزرعة وكان لهذا الرجل بقرة شقراء عزيزة على فكلما أطلق الخيل انطلقت البقرة رافعة ذيلها وتركض بأقصى سرعتها والرجل مندهش من فعل تلك البقرة!!! وكان كلما انطلقت الخيول ورأى ما رأى قال: مع الخيل يا شقرا فذهبت هذه العبارة مثلا يضرب لمن يحاكي ويقلد كل شيء ويريد ما جعله الله لغيره وهو لا يصلح له هذا ولكم أزكى التحايا الديراااااوي اوفياء المنتدى عدد المساهمات: 988 نقاط: 1917 درجة التقييم: 5 تاريخ التسجيل: 29/04/2011 تفسير مثل ( مع الخيل ياشقرا)

معنى مقولة (مع الخيل ياشقرا

الأشخاص الفعالين ينحتون مستقبلهم بأنفسهم، وهم يبدأون ونهاية الطريق في أذهانهم، بدلاً من ترك الآخرين أو الظروف تقرر النتائج. وهم يخططون بحرص لما يريدون أن يصبحوا وما يريدون أن يفعلوا وما يريدون أن يملكون ثم يدعون خريطتهم الذهنية ترشدهم في اتخاذ قراراتهم وهذه الخريطة الذهنية لما يريدون لحياتهم يترجمونها كتابة في مايسمي بيان بالمهمة أو رسالة الحياة(الرؤية الشخصية). والشخص الذي لديه رسالة ويستخدمها لإرشاده في قراراته يعيش في تناسق بديع مع ما يعمله. هل كتبت رسالة حياة شخصيه تعطي معنى وهدف واتجاه لحياتي ؟ وهل تنبع تصرفاتي منها). وليسهل كتابة الرؤية الشخصية دعونا نذكر أمثلة على مايجب استحضاره عند كتابتها في مجالات العمل والأسرة والاقتصاد وكذلك الرؤية العامة للحياة: في العمل مثلاً تتخيل مركزك بعد 20 عاماً وماذا تحب أن تكون والشيء الذي تتمنى أن يقال عنك من زملائك وأقرانك وهم يتحدثون في غيابك مثلاً هل سيقال فلان شخص ناجح نزيه كان يكسب كل يوم صديق و يتعامل مع المدراء الذين عمل معهم بحكمه ومحبة ودبلوماسية جعلتهم يحترمونه حيث انه كان يعرض قناعاته بطريقه لينه واضحة محببة لـ النفس أم انه كان صدامي يعرض أرائه بإسلوب متعنت صلب يجعل الأخرين يتحاشون النقاش معه.. وكيف كان مع مرؤسيه, هل كان متسلطاً صلفاً في التعامل أم كان مشجع لهم على الإنتاج مقدراً لظروفهم فأصبح محبوباً لديهم وناجحاً بتعاونهم.

تفسير مثل ( مع الخيل ياشقرا )

قد يقوم الإنسان في بعض الأحيان بتقليد بعض الأمور التي لا تصلح له أو لطبيعته ، وقد يأتي اندفاعه هذا إلى شغفه بتقليد الآخرين ، وذلك إما أن يكون نابع من إعجابه بهؤلاء أو لحقده عليهم ومحاولته للوصول إليهم بأي طريقة ، حتى وإن لم يناسبه الأمر ، وقد عبرّ العرب منذ قديم الزمان في أقوالهم وأمثالهم عن هذه الحالة العمياء في التقليد ، ومن أشهر تلك الأمثلة العربية المثل القائل "مع الخيل يا شقراء" ، وهو مثل له قصة طريفة ، فما هي قصة هذا المثل. قصة المثل: يُذكر أنه كان هناك رجل مزارع يمتلك مجموعة من الخيول الأصيلة ، وكان هذا المزارع يهتم بخيوله ويقوم بتدريبهم على الجري ، حيث كان يقوم بفتح الاصطبلات التي تسكنها الخيول كل يوم ، كي ينطلقوا في أرجاء المزرعة ، وهو بذلك يُطلق لهم العنان كي يتحركوا بكل حرية دون توقف ، حتى يصبحوا أقوياء. وكان هذا الفلاح يمتلك أيضًا بقرة شقراء ، وكان يحبها بشدة ، وقد كانت هذه البقرة تتصرف بشكل غريب كلما رأت تلك الخيول تجري بحرية في أرجاء المزرعة ، حيث كانت تقوم برفع ذيلها ثم تنطلق راكضة بأقصى سرعة لديها خلف الخيول ، وكأنها تريد أن تفعل مثلهم أو أنها ربما كانت تحلم بأن تتحول من بقرة إلى أحد هذه الخيول.